Abdel Aziz El Aroui - (مع صوت مطر خفيف) راحة نفسية, أغمض عينيك واستمع

مرحبا بكم ولا تنسوا الإشتراك بالقناة والإعجاب بالفيديو Abdel Aziz El Aroui - (مع صوت المطر) من روائع عبدالعزيز العروي - أغمض عينيك واستمع نقدم لكم القصص والحكايات الشعبية الشيقة والممتعة التي كان يرويها عبد العزيز العروي باللهجة الدارجة التونسيّة من هو عبدالعزيز العروي : عبد العزيز العروي, ولد سنة 1898 المنستير وتوفي سنة 1971 صحفي ورجل إذاعة تونسي. تعود شهرته إلى القصص الشعبية التي كان يرويها بنفسه باللهجة الدارجة التونسيّة ثم صوُرت بعض هذه الحكايات تحت عنوان من حكايات عبد العزيز العروي ولا زالت تعرض أحيانا على الشاشة التونسيّة. ولد بمدينة المنستير وبعد أن انهى تعلمه الابتدائي بها التحق بالعاصمة لمتابعة الدراسة بالمدرسة الثانوية الصادقية وإثر تخرجه عمل كاتبا بادارات الأعمال ثم تخلى عن ذلك فأدار مطبعة وجريدة النهضة سنتي 1927و1928 وأصدر بعدها جريدة الهلال التونسي (الفرنسية اللسان) سنة 1930 وحرّر لسنوات طويلة بجريدة Petit Matin(الصباح الصغير). يعدّ واحد من جماعة تحت السور التي نهضت بالأدب في تونس قبل الحرب العالمية الثانية. ثمّ التحق عبد العزيز العروي بعدها بالاذاعة التونسية محررا ومذيعا منذ تاسيسها سنة 1938 وكلّف بادارتها لفترة قصيرة سنتي 1946 و1956 وظل يعمل بها إلى آخر حياته - اشتهر باسماره وحكاياته والف للمسرح قدم للتراث الشعبي خدمة كبيرة كرس لها حياته حيث جمع ونقح وروى أغلب قصص هذا التراث التي كادت تندثر وتنطمس بفعل الزمن. عبد العزيز العروي، تعود شهرته إلى القصص الشعبية التي كان يرويها بنفسه باللهجة الدارجة التونسيّة ثم صوُرت بعض هذه الحكايات تحت عنوان من حكايات عبد العزيز العروي ولا زالت تعرض أحيانا على الشاشة التونسيّة. ------------- استمتعوا بهذه الحكاية التي تنقلكم إلى عالم من التراث والقصص الشعبية التونسية، ولا تنسوا الاشتراك في القناة والإعجاب بالفيديو لتستمتعوا بالمزيد من الحكايات التي تأخذكم في رحلة عبر الزمن وتُعيد لكم ذكريات الزمن الجميل. #عبد_العزيز_العروي #حكايات_العروي #قصص_زمان #التراث_الشعبي #قصص_تونسيه #تونس